تأجيل لجلسة 1 نوفمبر 2021، مع السماح للدفاع بـ”الاطلاع” على ملف القضية
01/11/21
تأجيل لجلسة 8 نوفمبر 2021 مع السماح للدفاع بـ “الاطلاع” على ملف القضية
08/11/21
حجز القضية للحكم بتاريخ 20 ديسمبر 2021
20/12/21
الحكم على علاء عبد الفتاح، بالسجن خمسة سنوات. الحكم على كلاً من المحام محمد الباقر، والمدون محمد أكسجين، بالسجن لمدة أربعة سنوات.
ملخص القضية
“ألقي القبض على الناشط البارز علاء عبد الفتاح، بتاريخ 29 سبتمبر 2019، من داخل قسم الشرطة التابع له محل إقامته حيث كان يقضي عقوبة المتابعة به لمدة 12 ساعة يوميًا، ليتم اتهامه في القضية رقم 1365 لسنة 2019 حصر أمن دولة عليا، حيث وجهت له الاتهامات بالانضمام لجماعة إرهابية، ونشر أخبار كاذبة، ليفاجئ عقب ذلك بإحالته بتهمة نشر اخبار كاذبة إلى المحاكمة لتنظر أول الجلسات في القضية رقم ١٢٢٨ لسنة ٢٠٢١ جنح أمن دولة طوارئ التجمع الخامس، بتاريخ 18 أكتوبر 2021، ومتهم بالقضية معه المحامي الحقوقي محمد الباقر، والمدون محمد أكسجين. ووجهت لهم اتهامات بـ”نشر أخبار كاذبة تسئ للأمن العام وتلقي الرعب بين الناس”. ليصدر الحكم عليهم في 20 ديسمبر 2021، بالسجن لـ”عبد الفتاح” خمس سنوات، والسجن أربع سنوات لكلاً من “الباقر”، و”أكسجين”.”
وصف أحداث الجلسات
جلسة 18 يناير 2021
“بصفته المتهم الأول، تحدث الناشط علاء عبد الفتاح في المحكمة مطالبًا هيئتها بتمكينه من القيام بإجراءات لاختصام المحامي العام لنيابة أمن الدولة ومساعديه، كما كلف محاميه باتخاذ الإجراءات اللازمة لتقديم طلب رفع حصانة عن المحامي العام لنيابة أمن الدولة، المستشار خالد ضياء الدين، ومساعديه (رئيس التحقيق ورئيس الإجراءات)، وممثل نيابة أمن الدولة لمخالفتهم للدستور؛ حيث أنه يحكام على تهمة “نشر” والدستور ينص على عدم الحبس في تهم النشر، بالإضافة لتجاوزه كل المدد القصوى للحبس الاحتياطي المنصوص عليها قانونًا، لذا من المفروض إخلاء سبيله هو وزملاءه. وتابع “عبد الفتاح” قائلاً: “الأكثر فداحة أن النيابة لم تخطرني بطبيعة اتهامي، ولم يتم تبليغي إلا بعد 23 شهر من الحبس الاحتياطي أني متهم بعمل “شير” (مشاركة) لخبر وفاة مسجون في زنزانة التأديب في سجن شديد الحراسة 2 تحت مسؤولية ضابط الأمن الوطني، أحمد فكري – قد يكون اسمه الحقيقي وليد الدهشان -، والمخبر محمد الوكيل، وأسماءهم كانت مكتوبة في الخبر المتهم بنشره، أي أن النيابة تعلم من أول يوم أنني مودع في سجن به خصومة مباشرة مع ضباطه – من قبل وصولي له – ودون معرفتي، بحكم طبيعة اتهامي التي لم يعلموني بها إلا قبل الإحالة مباشرة”. وتدخل القاضي مقاطعًا “علاء” بسؤال إذا كات سيترافع عن نفسه، ليجيبه “علاء”:” دي مش مرافعة، أنا أتكلم عن ضمانات المحاكمة العادلة”، مؤكدًا على مطلبه بإخلاء سبيله، ورد القضية للنائب العام، وطلب قاضي تحقيقات مستقل لا يحقق فقط في ادعاءات نيابة أمن الدولة – لأنها لم تكن خصم شريف -، ولكن ليحقق في كل إجراءات وملابسات احتجازهم حتى مثولهم اليوم أمام المحكمة.
أما عن طلبات فريق الدفاع عن “عبد الفتاح”، والتي تقدم بها المحامي، خالد علي: – الطلب الأول: تمكين الدفاع من الحصول على صورة رسمية من أوراق القضية كاملة، مع إبداء الاستعداد التام لسداد كامل الرسوم. – الطلب الثاني: تمكين هيئة الدفاع من زيارة علاء عبد الفتاح في محبسه، لأن لم يسمح لهم بالزيارة منذ بداية أزمة كورونا، وبالتالي الدفاع لم يأخذ فرصة في النقاش مع “علاء”. ورد القاضي على طلب الزيارة بأنه ليس مخولاُ بذلك، ليؤكد المحام خالد علي على أنه يحق لهيئة المحكمة الموقرة أن تصرح للمحامي بالزيارة لإعداد الدفاع اللازم، وأن هذا ما حدث في محاكمة شقيقته “سناء”، وهو أمر ضروري. كما طالب الدفاع بانتقال الشهر العقاري المختص لمحبس “علاء”؛ لتمكينه من عمل التوكيل اللازم لاتخاذ إجراءات لاختصام النيابة والدائرة الثالثة جنايات. – الطلب الثالث: إخلاء سبيل “علاء”، والمتهمين لأنهم محبوسون خارج إطار القانون؛ وفي التفاصيل تطرق المحام للمادة 134 من قانون الإجراءات الجنائية – بعد تعديلها في 2006-، والتي اشترطت حتى يتم حبس المتهم أن يسبقه استجواب. والمشرع المصري قدم هذا التعديل لتمكين المتهم ودفاعه من حقوقه حتى لا يتحول الحبس الاحتياطي لوسيلة للتنكيل. ويشترط أن يتم مواجهة المتهم بما نسب إليه، حتى يتمكن الدفاع والمتهم من الرد، ولأن حتى هذه اللحظة النيابة والمتهم والدفاع في مركب واحد: النيابة جهة تحقيق، تسعى مع الدفاع لتبيان الحقيقة. لكن مع “علاء”، طوال 10 جلسات تحقيقات في نيابة أمن الدولة كانت التحقيقات فيها فقط: “أنت متهم بنشر أخبار وإشاعات كاذبة”، بدون أي مواجهة بأي شيء، أي معلومة أو تفاصيل عن الإشاعات المفترض أنه نشرها. حتى أنه في الجلسة التاسعة من التحقيقات، بدأ “علاء” يستجوب نفسه، ويفترض ما الذي من ممكن أن تكون عليه الاتهامات، ويتكلم عن موقفه السياسي ورؤيته للأمور. وتابع الدفاع قائلاً: “تجاوزنا سنتين، ولا يوجد نص قانوني واحد يتيح للنيابة أو أي هيئة قضائية استمرار الحبس بهذه الصورة، والآن تم نسخ – اقتطاع جزء من الاتهامات لقضية جديدة – جنحة وفصلوها عن القضية الاصلية المحبوس عليها”. وأكد الدفاع على أن يبلغ هيئة المحكمة بارتكابها جريمة في السماح باستمرار حبس المتهمين خارج إطار القانون، وطالب بإخلاء سبيل المتهمين، وانتداب قاضي للتحقيق في هذه الجريمة. قرار المحكمة: تأجيل لجلسة 1 نوفمبر 2021، مع السماح للدفاع بـ”الاطلاع” على ملف القضية”
جلسة 1 نوفمبر 2021
“تركزت مرافعات الدفاع، ودفاع المتهمين عن أنفسهم، على طلب الاطلاع وتصوير ملف القضية، حيث أنه ملف ضخم جدًا، وللآسف كل ما سمح لهم به هو الاطلاع فقط، يعني مجرد قراءة سريعة لملف فيه أكثر من 1000 صفحة، ليترافعوا أمام محكمة أمن دولة والتي تصدر أحكام نهائية ليس لها استئناف ولا نقض.
أبدى المحامين رفضهم لتفسير قرار الاطلاع الصادر عن المحكمة بأنه مجرد اطلاع دون السماح بالتصوير، لذا تقدموا بطلب للاطلاع والتصوير.
كما طلبوا السماح بزيارة المحامين للمتهمين للنقاش معهم في خطة الدفاع، كما أكد المحامين على أن كل تلك الإجراءات هي “مسلمات” إجرائية لضمان العدالة الإجرائية لأي محاكمة.
وانتهت الجلسة، وصدر قرار بالتأجيل لجلسة 8 نوفمبر، مع السماح لهيئة الدفاع بالاطلاع”
جلسة 8 نوفمبر 2021
تم حجز القضية للحكم دون سماع مرافعات الدفاع
موقف القضية:
قيد المحاكمة أول درجة
نوع جهة التحقيق:
نيابة أمن دولة عليا
اسم المحكمة:
محكمة جنح التجمع الخامس
مكان الانعقاد:
محكمة القاهرة الجديدة
“>المتهمين الحضور:
3
تاريخ الجلسة الأخيرة:
20/12/21
القرار الذي اتخذ في الجلسة الاخيرة:
“- الحكم على علاء عبد الفتاح، بالسجن خمسة سنوات.
– الحكم على كلاً من المحام محمد الباقر، والمدون محمد أكسجين، بالسجن لمدة أربعة سنوات.”
شارع 14 من شارع 77 من المحور المركزي منطقة الخدمات الجديده، القاهرة,Egypt+ Google Map
This website uses cookies to improve your experience. We'll assume you're ok with this, but you can opt-out if you wish. Cookie settingsACCEPT
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.
رقم الجنايات/الجنح
القضية رقم 1228 لسنة 2021 جنح أمن دولة طوارئ التجمع الخامس
رقم حصر القضية
القضية رقم 1365 لسنة 2019 حصر أمن دولة عليا
الاسم الإعلامي للقضية
قضية الناشط علاء عبد الفتاح
الجدول الزمني
تأجيل لجلسة 1 نوفمبر 2021، مع السماح للدفاع بـ”الاطلاع” على ملف القضية
تأجيل لجلسة 8 نوفمبر 2021 مع السماح للدفاع بـ “الاطلاع” على ملف القضية
حجز القضية للحكم بتاريخ 20 ديسمبر 2021
الحكم على علاء عبد الفتاح، بالسجن خمسة سنوات.
الحكم على كلاً من المحام محمد الباقر، والمدون محمد أكسجين، بالسجن لمدة أربعة سنوات.
ملخص القضية
“ألقي القبض على الناشط البارز علاء عبد الفتاح، بتاريخ 29 سبتمبر 2019، من داخل قسم الشرطة التابع له محل إقامته حيث كان يقضي عقوبة المتابعة به لمدة 12 ساعة يوميًا، ليتم اتهامه في القضية رقم 1365 لسنة 2019 حصر أمن دولة عليا، حيث وجهت له الاتهامات بالانضمام لجماعة إرهابية، ونشر أخبار كاذبة، ليفاجئ عقب ذلك بإحالته بتهمة نشر اخبار كاذبة إلى المحاكمة لتنظر أول الجلسات في القضية رقم ١٢٢٨ لسنة ٢٠٢١ جنح أمن دولة طوارئ التجمع الخامس، بتاريخ 18 أكتوبر 2021، ومتهم بالقضية معه المحامي الحقوقي محمد الباقر، والمدون محمد أكسجين.
ووجهت لهم اتهامات بـ”نشر أخبار كاذبة تسئ للأمن العام وتلقي الرعب بين الناس”.
ليصدر الحكم عليهم في 20 ديسمبر 2021، بالسجن لـ”عبد الفتاح” خمس سنوات، والسجن أربع سنوات لكلاً من “الباقر”، و”أكسجين”.”
وصف أحداث الجلسات
جلسة 18 يناير 2021
“بصفته المتهم الأول، تحدث الناشط علاء عبد الفتاح في المحكمة مطالبًا هيئتها بتمكينه من القيام بإجراءات لاختصام المحامي العام لنيابة أمن الدولة ومساعديه، كما كلف محاميه باتخاذ الإجراءات اللازمة لتقديم طلب رفع حصانة عن المحامي العام لنيابة أمن الدولة، المستشار خالد ضياء الدين، ومساعديه (رئيس التحقيق ورئيس الإجراءات)، وممثل نيابة أمن الدولة لمخالفتهم للدستور؛ حيث أنه يحكام على تهمة “نشر” والدستور ينص على عدم الحبس في تهم النشر، بالإضافة لتجاوزه كل المدد القصوى للحبس الاحتياطي المنصوص عليها قانونًا، لذا من المفروض إخلاء سبيله هو وزملاءه.
وتابع “عبد الفتاح” قائلاً: “الأكثر فداحة أن النيابة لم تخطرني بطبيعة اتهامي، ولم يتم تبليغي إلا بعد 23 شهر من الحبس الاحتياطي أني متهم بعمل “شير” (مشاركة) لخبر وفاة مسجون في زنزانة التأديب في سجن شديد الحراسة 2 تحت مسؤولية ضابط الأمن الوطني، أحمد فكري – قد يكون اسمه الحقيقي وليد الدهشان -، والمخبر محمد الوكيل، وأسماءهم كانت مكتوبة في الخبر المتهم بنشره، أي أن النيابة تعلم من أول يوم أنني مودع في سجن به خصومة مباشرة مع ضباطه – من قبل وصولي له – ودون معرفتي، بحكم طبيعة اتهامي التي لم يعلموني بها إلا قبل الإحالة مباشرة”.
وتدخل القاضي مقاطعًا “علاء” بسؤال إذا كات سيترافع عن نفسه، ليجيبه “علاء”:” دي مش مرافعة، أنا أتكلم عن ضمانات المحاكمة العادلة”، مؤكدًا على مطلبه بإخلاء سبيله، ورد القضية للنائب العام، وطلب قاضي تحقيقات مستقل لا يحقق فقط في ادعاءات نيابة أمن الدولة – لأنها لم تكن خصم شريف -، ولكن ليحقق في كل إجراءات وملابسات احتجازهم حتى مثولهم اليوم أمام المحكمة.
أما عن طلبات فريق الدفاع عن “عبد الفتاح”، والتي تقدم بها المحامي، خالد علي:
– الطلب الأول: تمكين الدفاع من الحصول على صورة رسمية من أوراق القضية كاملة، مع إبداء الاستعداد التام لسداد كامل الرسوم.
– الطلب الثاني: تمكين هيئة الدفاع من زيارة علاء عبد الفتاح في محبسه، لأن لم يسمح لهم بالزيارة منذ بداية أزمة كورونا، وبالتالي الدفاع لم يأخذ فرصة في النقاش مع “علاء”. ورد القاضي على طلب الزيارة بأنه ليس مخولاُ بذلك، ليؤكد المحام خالد علي على أنه يحق لهيئة المحكمة الموقرة أن تصرح للمحامي بالزيارة لإعداد الدفاع اللازم، وأن هذا ما حدث في محاكمة شقيقته “سناء”، وهو أمر ضروري.
كما طالب الدفاع بانتقال الشهر العقاري المختص لمحبس “علاء”؛ لتمكينه من عمل التوكيل اللازم لاتخاذ إجراءات لاختصام النيابة والدائرة الثالثة جنايات.
– الطلب الثالث: إخلاء سبيل “علاء”، والمتهمين لأنهم محبوسون خارج إطار القانون؛ وفي التفاصيل تطرق المحام للمادة 134 من قانون الإجراءات الجنائية – بعد تعديلها في 2006-، والتي اشترطت حتى يتم حبس المتهم أن يسبقه استجواب. والمشرع المصري قدم هذا التعديل لتمكين المتهم ودفاعه من حقوقه حتى لا يتحول الحبس الاحتياطي لوسيلة للتنكيل. ويشترط أن يتم مواجهة المتهم بما نسب إليه، حتى يتمكن الدفاع والمتهم من الرد، ولأن حتى هذه اللحظة النيابة والمتهم والدفاع في مركب واحد: النيابة جهة تحقيق، تسعى مع الدفاع لتبيان الحقيقة.
لكن مع “علاء”، طوال 10 جلسات تحقيقات في نيابة أمن الدولة كانت التحقيقات فيها فقط: “أنت متهم بنشر أخبار وإشاعات كاذبة”، بدون أي مواجهة بأي شيء، أي معلومة أو تفاصيل عن الإشاعات المفترض أنه نشرها. حتى أنه في الجلسة التاسعة من التحقيقات، بدأ “علاء” يستجوب نفسه، ويفترض ما الذي من ممكن أن تكون عليه الاتهامات، ويتكلم عن موقفه السياسي ورؤيته للأمور.
وتابع الدفاع قائلاً: “تجاوزنا سنتين، ولا يوجد نص قانوني واحد يتيح للنيابة أو أي هيئة قضائية استمرار الحبس بهذه الصورة، والآن تم نسخ – اقتطاع جزء من الاتهامات لقضية جديدة – جنحة وفصلوها عن القضية الاصلية المحبوس عليها”.
وأكد الدفاع على أن يبلغ هيئة المحكمة بارتكابها جريمة في السماح باستمرار حبس المتهمين خارج إطار القانون، وطالب بإخلاء سبيل المتهمين، وانتداب قاضي للتحقيق في هذه الجريمة.
قرار المحكمة:
تأجيل لجلسة 1 نوفمبر 2021، مع السماح للدفاع بـ”الاطلاع” على ملف القضية”
جلسة 1 نوفمبر 2021
“تركزت مرافعات الدفاع، ودفاع المتهمين عن أنفسهم، على طلب الاطلاع وتصوير ملف القضية، حيث أنه ملف ضخم جدًا، وللآسف كل ما سمح لهم به هو الاطلاع فقط، يعني مجرد قراءة سريعة لملف فيه أكثر من 1000 صفحة، ليترافعوا أمام محكمة أمن دولة والتي تصدر أحكام نهائية ليس لها استئناف ولا نقض.
أبدى المحامين رفضهم لتفسير قرار الاطلاع الصادر عن المحكمة بأنه مجرد اطلاع دون السماح بالتصوير، لذا تقدموا بطلب للاطلاع والتصوير.
كما طلبوا السماح بزيارة المحامين للمتهمين للنقاش معهم في خطة الدفاع، كما أكد المحامين على أن كل تلك الإجراءات هي “مسلمات” إجرائية لضمان العدالة الإجرائية لأي محاكمة.
وانتهت الجلسة، وصدر قرار بالتأجيل لجلسة 8 نوفمبر، مع السماح لهيئة الدفاع بالاطلاع”
جلسة 8 نوفمبر 2021
تم حجز القضية للحكم دون سماع مرافعات الدفاع
موقف القضية:
قيد المحاكمة أول درجة
نوع جهة التحقيق:
نيابة أمن دولة عليا
اسم المحكمة:
محكمة جنح التجمع الخامس
مكان الانعقاد:
محكمة القاهرة الجديدة
“>المتهمين الحضور:
3
تاريخ الجلسة الأخيرة:
20/12/21
القرار الذي اتخذ في الجلسة الاخيرة:
“- الحكم على علاء عبد الفتاح، بالسجن خمسة سنوات.
– الحكم على كلاً من المحام محمد الباقر، والمدون محمد أكسجين، بالسجن لمدة أربعة سنوات.”
منشورات حول القضية
التقرير الربع سنوي الأول لمراقبة الانتهاكات داخل مراكز السجون والاحتجاز بمصر: انفراجة وهمية وإعدامات بالجملة
قالت “كوميتي فور جستس” إن الجميع توقع حدوث “انفراجه” في المشهد الحقوقي المصري بناءً على ما صورته وعود النظام بنهاية عام…
مسؤولة الآليات الأممية بـ “كوميتي فور جستس” تؤكد نقل علاء عبد الفتاح إلى سجن وادي النطرون وتدعو لوقف الانتهاكات ضده
خبر صحفي ترجمة وتحرير: كوميتي فور جستس جنيف: 29 مايو/ أيار 2022 ذكرت مسؤولة الآليات الأممية بـ “كوميتي فور جستس”،…
رسالة من المجتمع المدني إلى وزارة الخارجية البريطانية: أطلقوا سراح المدافع عن حقوق الإنسان علاء عبد الفتاح
معالي وزيرة الخارجية وشؤون الكومنولث والتنمية الدولية السيّدة إليزابيث تراس ووزارة الخارجية البريطانية 27 أيار/مايو 2022 يواجه الناشط والمدوّن ومطوّر…
مصر: منظمات حقوقية تدين إهدار الحق في المحاكمة العادلة لعلاء عبد الفتاح ومحمد الباقر ومحمد إبراهيم (أكسجين)
تستنكر المنظمات الحقوقية الموقعة أدناه قرار محكمة جنح أمن الدولة طوارئ في 8 نوفمبر الجاري بحجز القضية رقم 1228/2021 جنح…
Details
Venue
القاهرة, Egypt + Google Map