Menu
Committee for Justice
We are working to achieve justice
Links
  • تعرف علينا
    • من نحن
    • منهجية العمل والاصطلاح
  • مشاريعنا
    • ارشيف مراقبة العدالة
    • مشروع مراقبة مراكز الاحتجاز
      • تقارير
      • البيانات الصحفية
    • مشروع مراقبة المحاكمات
      • تحليل القضايا
        • تقارير
    • مراقبة أعمال مجلس حقوق الإنسان
      • الأخبار
  • إصدارات
    • بيانات صحفية
    • بيانات مشتركة
    • تقارير
    • أخبار
    • التغطية الإعلامية
    • مقالات الرأي
  • البلدان
    • الأردن
      • فلسطين والأراضي المحتلة
      • اسرائيل
      • لبنان
      • سوريا
    • الجزائر
      • تونس
      • المغرب
      • قطر
    • الكويت
      • المملكة العربية السعودية
      • العراق
      • اليمن
    • سلطنة عمان
      • الإمارات العربية المتحدة
      • البحرين
    • مصر
      • ليبيا
      • السودان
      • جنوب السودان
  • إدعـمــنـا
    • ابلغ عن انتهاك
    • تبرع
    • تطوع
  • تواصل معنا
  • بث تجريبي
Close Menu
websiteblocking
2020-11-04

منظمات حقوقية تطالب السلطات المصرية بالتوقف عن ممارسة الرقابة على الإنترنت وحجب مواقع الويب

Media Officer بيانات صحفية, بيانات مشتركة, مصر

This is also available in: English (الإنجليزية) متوفر ايضا باللغة

تُدين المؤسسات الحقوقية المُوقعّة على هذا البيان حجب السلطات المصرية لنحو 600 موقع منذ مايو2017، بينها منصات إعلامية وسياسية وحقوقية ويعد حجبها انتهاكاً لحق المستخدمين في المعرفة وحرية التعبير.

وقد استخدمت السلطات معدات من شركة “ساندفين” Sandvine لتسهيل ممارسات حجب مواقع الوب، ولدى الشركة الأمريكية تاريخ مسجل في تسهيل انتهاكات حقوق الإنسان ذات الصلة بإنتاج وبيع معدات للمراقبة والرقابة على الإنترنت.

وتؤكد المنظمات المُوقعة على البيان على أن النصوص القانونية المرنة والمطاطة التي سنتها السلطات في مصر لتبرير الحجب، خاصة قانون تنظيم الصحافة والإعلام وقانون مكافحة جرائم تقنية المعلومات الصادران عام 2018، هي نصوص تخالف الدستور المصري والاتفاقيات الدولية لحقوق الإنسان التي وقعت عليها الحكومة المصرية، ويجب إلغاؤها.

كانت السلطات المصرية قد بدأت بحجب 21 موقع إعلامي في 24 مايو 2017، دون سند قانوني، كما لم تعلن السلطات عن الجهة أو الجهات الإدارية التي أصدرت قرار الحجب ولا عن الجهة المنوط بها تنفيذه أو الجهة التي يجوز التظلم أمامها من هذا القرار التعسفي.

ثم استمرت السلطات في ممارسة الحجب والرقابة على الإنترنت على نطاق واسع حتى وصلت المواقع المحجوبة إلى 628 رابطًا في مصر على الأقل، منهم 596 موقعًا و32 رابطًا بديلًا  استخدمته المواقع المحجوبة للوصول إلى جمهورها..

وتضم قائمة المواقع المحجوبة 116 موقعًا صحفيًّا وإعلاميًّا و349 موقعًا يُقدِّم خدمات تجاوز حجب المواقع (Proxy وVPN) و15 موقعًا يتناول قضايا حقوق الإنسان و11 موقعًا ثقافيًّا و17 موقعًا يُقدِّم أدوات للتواصل والدردشة و27 موقعاً للمعارضة السياسية وثمان مدونات ومواقع استضافة مدونات، و12 موقعًا لمشاركة الوسائط المتعددة، بالإضافة إلى عدد آخر من المواقع المتنوعة.

وكان البرلمان المصري قد أصدر القانون رقم 175 لسنة 2018 في شأن مكافحة جرائم تقنية المعلومات، والذي تُعطي المادة السابعة منه سلطة حجب مواقع الوب لجهات التحقيق بعد أخذ موافقة من المحكمة، بالإضافة إلى إعطاء جهات التحري والضبط (جهاز الشرطة) سلطة إخطار الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات بحجب مؤقت للمواقع في حالة الاستعجال لوجود خطر حال أو ضرر وشيك الوقوع من ارتكاب جريمة، وتستخدم هذه المادة ألفاظ فضفاضة عديدة على أثرها يمكن حجب المواقع، مثل: الأمن القومي أو تعرض أمن البلاد أو اقتصادها القومي للخطر.

ثم أصدر البرلمان أيضا القانون رقم 180 لسنة 2018 بشأن تنظيم الصحافة والإعلام، والذي أعطى للمجلس الأعلى لتنظيم الإعلام (الجهة المنوط بها تنظيم قطاع الإعلام في مصر) سلطة حجب مواقع الوب للعديد من الأسباب، منها نشر أو بث أخبارً كاذبة، أو ما يدعـــو أو يحرض على مخالفة القانون أو إلى العنف أو الكراهية، أو ينطوي على تمييز بين المواطنين أو يدعو إلى العنصرية أو التعصب، أو يتضمن طعنًا في أعراض الأفراد أو سبًا أو قذفًا لهم، أو امتهانا للأديان السماوية أو للعقائد الدينية.

ولا يقتصر تطبيق نص المادة على الوسائل الإعلامية فقط، حيث يُمكن تطبيقها على كل موقع إلكتروني شخصي أو مدونة إلكترونية شخصية أو حساب إلكتروني شخصي يبلغ عدد متابعيه خمسة آلاف متابع أو أكثر.

ويُذكر أن هناك عددًا من الدعاوى التي أقامتها منظمات حقوقية ومنصات صحفية وإعلامية ضد تلك القوانين، مثل الدعوى التي تقدمت بها الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان بسبب حجب موقع (العربي الجديد) ودعوى تقدمت بها مؤسسة حرية الفكر والتعبير والتي تطالب بوقف تنفيذ القرار السلبي بامتناع السلطات عن الإجابة بصورة رسمية عن قرار حجب عدد من المواقع، كما طالبت هذه الدعوى بإلزام السلطات بتوضيح الأسباب الإدارية والفنية التي أدت إلى حجب المواقع.

كما أقامت إدارة موقع “مدى مصر”  دعوى تطالب فيها بوقف تنفيذ القرار السلبي بامتناع السلطات عن الإفادة بصورة رسمية عن قرار حجب الموقع وإلزام السلطة المختصة بتوضيح الأسباب الإدارية والفنية التي أدت إلى حجبه، مع إلزام مقدمي خدمة الاتصالات بإزالة العقبات التقنية لتمكين المستخدمين والشركة المالكة من الوصول إلى الموقع.

إن الجهود المستمرة للحكومة المصرية لحجب المواقع وتقييد الوصول إلى المعلومات عبر الإنترنت تعد انتهاكًا واضحًا لمعايير حقوق الإنسان، وبالأخص المادة 19 من العهد الدولي للحقوق المدنية والسياسية الذي صادقت عليه مصر، وكذلك الدستور المصري، ويجب أن تنتهي.

وفقًا للتعليق العام رقم 34 لعام 2011 ، أكدت اللجنة المعنية بحقوق الإنسان التابعة للعهد الدولي للحقوق المدنية والسياسية أن فرض حظر عام على تشغيل بعض المواقع والأنظمة يتعارض مع الفقرة الثالثة من المادة 19. كما أنه يتعارض مع نفس الفقرة المذكورة أعلاه “منع موقع أو نظم لنشر المعلومات من نشر مواد معينة لسبب لا يزيد عن كو نها تنتقد الحكومة أو النظم الاجتماعية والسياسية التي تتبناها الحكومة”.

 

في عام 2011، في إعلان مشترك حول حرية التعبير والإنترنت مع نظرائه على المستوى الإقليمي، أكد المقرر الخاص للأمم المتحدة المعني بحرية الرأي والتعبير أن قرارات الحجب تشبه قرارات إغلاق القنوات الإذاعية أو التلفزيونية أو حظر الصحف من النشاط. لذلك، لا يمكن قبول اتخاذ مثل هذه القرارات إلا في الحالات القصوى، مثل نشر محتوى يحتوي على اعتداءات جنسية ضد أطفال.

أخيرًا، فإن استخدام السلطات المصرية لتقنية الفحص العميق للحزم في البنية التحتية التي تسمح بمنع الاتصال أو ممارسة الرقابة يشكل انتهاكًا خطيرًا للمادة 71 من الدستور المصري، التي تنص على أنه “يحظر بأى وجه فرض رقابة على الصحف ووسائل الاعلام المصرية أو مصادرتها أو وقفها أو إغلاقها”.

وتطالب المنظمات المُوقعة على البيان السلطات المصرية بالآتي:

  • التوقف تماما عن حجب مواقع الوب ورفع الحجب عن المواقع المحجوبة.
  • الإعلان عن السند القانوني الذي حُجب على أساسه أكثر من 600 موقع خلال الثلاث سنوات الماضية.
  • توقُّف المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام عن توقيع أي جزاءات بحجب مواقع الوِب التي تُقدِّم محتوًى صحفيًّا وإعلاميًّا وحقوقي حيث إن ذلك يُعتبر مُخالفة دستورية وانتهاكًا لحق المواطنين في المعرفة.
  • إلغاء نصوص قانون تنظيم الصحافة والإعلام، وقانون مكافحة جرائم تقنية. المعلومات التي تُعطي لأجهزة الدولة سلطة حجب المواقع على أساس اتهامات فضفاضة وغير مُحدّدة.
  • التوقف عن شراء واستخدام معدات المراقبة والرقابة التي تُستخدم لتقييد الحريات على الإنترنت.

 

المنظمات الموقعة

  • أكسس ناو
  • الأورومتوسطية للحقوق
  • الرابطة العالمية للمذيعين الإذاعيين المجتمعيين
  • الشبكة الدولية لحقوق رسامي الكاريكاتير
  • الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان، مصر
  • اللجنة التونسية لاحترام الحرية وحقوق الإنسان
  • المؤسسة الإعلامية لغرب إفريقيا
  • المادة 19
  • المعهد الدولي للصحافة
  • المنبر المصري لحقوق اﻹنسان
  • بايتس فور اول
  • تحالف الإعلام والترفيه والفنون
  • حركة الإعلام الحر، سريلانكا
  • سمكس – تبادل الإعلام الإجتماعي ، لبنان
  • مؤسسة الحدود الإلكترونية
  • مؤسسة الحقوق المدنية، الأرجنتين
  • مؤسسة مهارات، لبنان
  • مبادرة حرية التعبير
  • مركز الخليج لحقوق الإنسان ، لبنان
  • مركز القاهرة لدراسات حقوق الإنسان، مصر
  • مركز جلوب الدولي
  • مركز حرية المعلومات في إفريقيا
  • مسار – مجتمع التقنية والقانون، مصر
  • معهد الإعلام بإفريقيا الجنوبية ، زمبابوي
  • نادي القلم ، النرويج
  • نادي القلم ، كندا
  • الجبهة المصرية لحقوق الإنسان، مصر
  • كوميتي فور جستس ، مصر
خبير أممي: “إسرائيل الأعلى في معدل الاستيطان غير القانوني”.. ويدعو لاحترام قرارات مجلس الأمن لجنة أممية تحثّ السلطات السعودية على إطلاق سراح الناشطة المعتقلة لجين الهذلول وباقي المعتقلين

Related Posts

أطفال مصر المحتجزين

أحمد مفرح, أخبار, مصر

“مفرح”: الكل في مصر مستهدف حتى الأطفال.. والنظام المصري استحدث نظام قضائي موازٍ لتقنين القمع

Tahrir_Square

البيانات الصحفية, بيانات صحفية, مشروع مراقبة مراكز الاحتجاز, مصر

في الذكرى الـ 10 لثورة 25 يناير.. عمليات تنكيل مستمرة بحق المعارضين والمعتقلين

Tahrir_Square

أحمد مفرح, أخبار, البيانات الصحفية, مشروع مراقبة مراكز الاحتجاز, مصر

“مفرح” يكشف الآثار الإيجابية والسلبية لثورة 25 يناير على المجتمع الحقوقي في مصر

Back To Top
Committee for Justice
Links


رخصة المشاع الابداعي

هذا المُصنَّف مرخص بموجب رخصة المشاع الإبداعي نَسب المُصنَّف – الترخيص بالمثل 4.0 دولي.

This website uses cookies to improve your experience. We'll assume you're ok with this, but you can opt-out if you wish. Cookie settingsACCEPT
Privacy & Cookies Policy

Privacy Overview

This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary
Always Enabled

Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.

Non-necessary

Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.